تغير يعرب من معلم تقليدي، إلى معلم عصري دامج للتكنولوجيا في العملية التعليمية وأصبح يستخدم العديد من التطبيقات التقنية التعليمية في الغرفة الصفية مستفيدًا بذلك من الخبرات والمهارات التي أكتسبها من دراسته بالجامعة العربية المفتوحة.
لم يكتف يعرب بذلك، بل أخذ على عاتقه تدريب أكثر من 2000 معلم وطالب تربية أثناء دراسته، وبعد تخرجه قام بتنفيذ أكثر من 100 ورشة تتوزع ما بين ورش مباشرة وورش عبر الأنترنت أستهدف من خلالها مجموعة من المدارس والجامعات المرموقة. كما أن يعرب يمتلك حساب في تويتر سخره لنشر المعارف التكنولوجية وتوضيح أهمية استخدامها ومدى فاعليتها وكيفه تطبيقها بشكل علمي دقيق في العملية التعليمية. كل ذلك يعود لتعمق يعرب في دراسته للماجستير في الجامعة العربية المفتوحة واستمراره في التعلم الذاتي.
يعرب بن علي بن سيف المعمري
ماجستير تكنولوجيا التعليم
الجامعة العربية المفتوحة/ سلطنة عمان